الاثنيـن 10 صفـر 1429 هـ 18 فبراير 2008 العدد 10674







لمسات

رومانسية واحتفال بالتصميمات المعمارية وبرامج للإغراء والجذب
تحولت لندن الاسبوع الماضي إلى أهم مركز جذب للنجمات والأنيقات ووسائل الإعلام على حد سواء. وغني عن القول ان هذا هو المنى والطلب بالنسبة لعاصمة ذاقت مرارة التجاهل لسنوات، بحيث لم تكن تمر عليها أي شريحة من هؤلاء ولو مر الكرام، على اساس ان أجندتهم مزدحمة. فما أن ينتهوا من حضور اسبوع نيويورك حتى يشدوا الرحال
تونس تهدي العالم أفضل خلاصات العطور
العطر.. رائحة نفاذة تسلب الألباب وتدير الأعناق، يستنشقها الرجل فتحيي فيه ذكرى الشباب وتذكره بالذي فات، وترشها المرأة، فتسكنها روح عجيبة، فإذا بها أحلى النساء. لهذا كله من بإمكانه أن يرفض قارورة عطر تشع بالألحان؟ العطور سعت لها كل الشعوب وحيكت حولها الأساطير، وأوجدها الجميع من عدم، حتى وان كانت من طيب
أخبار الموضة
«ميو ميو» تطلق الملابس الرجالية * ماركة «ميو ميو» الشبابية المتفرعة عن دار «برادا» تخلت عن خطها الخاص بالرجل بعد ان فشلت في تجهيز تشكيلة لخريف وشتاء 2008-2009. وقال المسؤولون انهم يفضلون التركيز على الجانب النسائي وتقويته عوضا عن تشتيت جهودهم، خصوصا مع اقتراب موعد عروض باريس للملابس الجاهزة، التي
.. ويستمر العرض
الاستعداد المحموم، والترقب لسماع اسماء المرشحين ثم الفائزين، وباقات الورود من كل لون وشكل، والتقديم الطريف وخطابات الفائزين الغريبة وما يصاحبها من تأثر إلى حد سكب الدموع، كل هذا سنتمكن من الاستمتاع به هذا الاسبوع خلال مناسبة توزيع جوائز الأوسكار، أكبر وأفخم حفل تعرفه صناعة الترفيه على الإطلاق. هذه السنة
كريم الأساس... ساحر لا غنى عنه
يظل البحث عن الجمال والسعي وراءه هاجساً يؤرق المرأة، بما فيها المنطقة العربية، التي باتت من أهم أسواق مواد وأدوات التجميل لدى الشركات العالمية والتي قدرت حجم الإنفاق السنوي في هذا المجال بنحو 220 مليون دولار. وبعيداً عن عمليات التجميل، يبقي الماكياج واحداً من أهم الوسائل التي تلجأ لها المرأة للحصول
صيد الأسبوع
في عام 2001، قرر ديفيد برايتشر، مصمم المجوهرات السابق في دار «إيريكسون بيومون»، وريتشارد إمدن، المصمم السابق لواجهات محلات «موســــكينو» و«هارفي نيكولز»، أن يتعاونا لإطلاق مجموعة إكسسوارات تشمل أزرار الأكمام وأحزمة من نوع جديد. وبالفعل جاءت التصميمات جريئة وقوية مصنوعة من الفضة والدينم ومرصعة بأحجار
النافورة المنزلية.. ليست للسقي
بعد أن ظل وجودها مقتصرا على فضاءات القصور والساحات العمومية والأسواق، عادت فكرة بناء النافورات التقليدية بطرازها المغربي الأصيل لتصبح قطعة من الديكور الداخلي، لاتخلو منها الفيلات والمنازل الكبرى في المغرب، بما في ذلك الشقق العصرية. هذا الإقبال المتزايد على اقتناء النافورات يؤكده المعلم التهامي، أحد
تأجيل تزيين غرفة النوم لا يزيدك إلا أرقا
«أكره الاعتراف بأني لا أحب غرفة نومي. فالأثاث فيها كئيب وغير متجانس بعضه مع بعض، كما تفتقد الغرفة الضوء والتنظيم، بل وحتى لوحة اسناد الرأس غير متوافرة. إنه مكان يفتقد للجاذبية بقيت استخدمه للنوم فقط ودفع الفواتير. اشتريت مع زوجي بيتنا قبل سبع سنوات. ومنذ ذلك الوقت غيرنا المطبخ وجددنا غرفة اللعب في
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة